الرَّجَاءُ مِنَ السَّادَةِ الحَاضِرِيْنَ الهُدُوْءُ وَالاِسْتِمَاعُ.
صَاحِبُ الْفَضِيْلَةِ رَئِيْسُ الْمَدْرَسَةِ الْمُتَوَاسِطَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ السَابِعَةِ
الْمُكَرَّمُ الْأَسَاتِيْذِ وَالْأُسْتَاذَاتِ ْلِمَدْرَسَةِ الْمُتَوَاسِطَةِ الْمُحَمَّدِيَّةِ السَابِعَةِ
وَ يَاأَيُّهَا حَفْلُ الْكَرِيْمِ
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيْمِ
السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَركَتُهُ
إِنَّ الْحَمْدَ لِلّهِ نَحْمَدُهُ وَنَسْتَعِيْنُهُ وَنَسْتَغْفِرُهُ وَنَعُوْذُ بِاللهِ مِنْ شُرُوْرِ أَنْفُسِنَا وَمِنْ سَيِّئَاتِ أَعْمَالِنَا، مَنْ يَهْدِهِ اللهُ فَلَا مُضِلَّ لَهُ، وَمَنْ يُضْلِلْهُ فَلَا هَادِيَ لَهُ، أَشْهَدُ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا الله وَأَشْهَدُ أَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُهُ وَرَسُوْلُهُ لَا نَبِيَّ بَعْدَ أَمَّا بَعْدُ
أَوَلًا، هَيَا نَشْكُرُ إِلَى اللهِ عَزَّ وَجَلَّ الَّذِيْ قَدْ أَعْطَانَ نِعْمَةً كَثِيْرَةً وَهِدَايَةً حَتَّى نَسْتَطِيْعَ أَنْ نَجْتَمِعَ فِيْ هَذِهِ الغُرْفَةِ الشَّرِيْفَةِ.
ثَانِيًا، صَلَاةً وَسَلَامًا دَائِمَيْنِ عَلَى حَبِيْبِنَا مُحَمَّد صَلَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الَّذيْ قَدْ حَمَلَ النَّاسَ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّوْرِ.
أَصْحَابِيْ أَصْدِقَائِيْ الْمَحْبُوْبِيْنِ، أَقُوْمُ هُنَا كَرَئِيْسِ الْجَلْسَةِ، أُرِيْدُ أَنْ أَقْرَأَ بَعْضَ البَرْنَامَجِ هَذَا الْيَوُمِ.
1. (أَوَّلًا) الْاِفْتِتَاحُ (هَيَا نَفْتَتِحُ هَذَا الْبَرْنَامَجِ بِقِرَاءَةِ الْبَسْمَلَةِ)
2. (ثَانِيًا) قِرَاءَةُ آيَاتِ القُرْآنِيَّةِ (سَيَقُوْمَ بِهَا أَخُوْنَا ....... وَيَقْرَأَهُ مِنْ سُوْرَةِ .... الْآيَةِ....)
3. (ثَالِثًا) قِرَاءَةُ الْحَدِيْثِ الْمُخْتَارِ بِمُشَارَكَةِ التَلَّامِيْذِ (سَيَقُوْمُ بِهَا أَخُوْنَ.....)
4. (رَابِعًا) الْخِطَابَةُ (سَيَقُوْمُ بِهَا أَخُوْنَ.....)
5. (خَامِسًا) الْاِخْتِتَامُ (هَيَّا نَخْتَتِمُ هَذَا الْبَرْنَامَجِ بِقِرَاءَةِ الْحَمْدَلَةِ وَكَفَارَةِ الْمَجْلِسِ)
شُكْرًا هَذَا مِنِّي، أُنْظُرْ مَا قَالَ وَلَا تَنْظُرْ مَنْ قَالَ، وَالسَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ